
خديجة تقوم بأشغال البيت
عندما بدأت شمس الصّباح تستيقظ من نومها وعلت في السّماء مرسلة خيوطها الذّهبيّة المنعشة على الكائنات. أفاقت خديجة من نومها شاعرة بفيض من السّعادة والحيويّة، فتحت البنيّة النّشيطة نافذة غرفتها على مصراعيها كي يتسرّب إليها نور الصّباح. …